تأثرت الفنانة بالخزف عند زيارتها لبريطانيا و تعرفها بالسفير الانجليزي بمصر من هنا تعرف على حرفة الخزف و بعدها قررت أن تتعلم الحرفة لمدة 3 سنين بمركز الحسين لتدريب الفنون لحد أن أصبحت متمكنة ومحترفة بها، بعدها شاركت بتدريب الطالبات البنات و الشباب بنفس المركز ونقل هذه المعرفة لهم، بعد سنوات من التدريب و العمل قامت فتح مشغل فني لها و لإبنتها أصبحت مدربة للفون الجميلة و الخزف وجمعت بين دراستها للديكور الداخلي و الخزف

من المصاعب التي تواجهها عدم تقدير الحس الفني بالمجتمع المحلي وتقدير قيمة القطع المصنعة بشكل يدوي، وهذا الذي تطمح لتغييره من خلال الإنضمام لمنصة Crafts Market